<html dir="rtl">
<if condition="$show[guest]">
<!-- Improve registration Rates -->
<style type="text/css">
#topbar{
position:absolute;
border: 1px solid black;
padding: 4px;
background-color: caramel;
width: 380px;
visibility: hidden;
z-index: 0;
} <P align=center><IMG src="https://ghardaia47.1fr1.net/users/a4/23/12/72/album/22_04_10.gif"></P>


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل



<html dir="rtl">
<if condition="$show[guest]">
<!-- Improve registration Rates -->
<style type="text/css">
#topbar{
position:absolute;
border: 1px solid black;
padding: 4px;
background-color: caramel;
width: 380px;
visibility: hidden;
z-index: 0;
} <P align=center><IMG src="https://ghardaia47.1fr1.net/users/a4/23/12/72/album/22_04_10.gif"></P>

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

آخر الاخبار

المواضيع الأخيرة

» برنامج رائع ومجرب لاستعادة الملفات المحذوفة من الفلاش او ال usb
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم I_icon_minitimeالسبت يونيو 04, 2011 3:10 am من طرف محمد

» أنا عضو جديد هل من صديق ؟
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم I_icon_minitimeالأحد يوليو 04, 2010 5:08 pm من طرف bensidisaid

» عضو جديد يتمنى الترحيب به
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم I_icon_minitimeالإثنين يونيو 28, 2010 1:17 pm من طرف sweet algerian boy

» sweet algerian boy
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم I_icon_minitimeالإثنين يونيو 28, 2010 1:13 pm من طرف sweet algerian boy

» يا مهموم توكل على الله
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم I_icon_minitimeالإثنين أبريل 12, 2010 11:02 pm من طرف Admin

» من أجمل ماألفت قبنية للفريق الوطني
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 02, 2009 8:19 pm من طرف زنوبيا

» من أجمل ماألفت قبنية للفريق الوطني
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 02, 2009 8:17 pm من طرف زنوبيا

» عضو جديد يرحب بالجميع ويدعوهم لصداقته
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 06, 2009 3:57 pm من طرف منير بشير

» ***تمارين في مادة الرياضيات لطلاب الرايعة متوسط***
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 26, 2009 12:41 pm من طرف Admin

دخول

لقد نسيت كلمة السر

حمل شريط ادواتنا

toolbar powered by merzak

اشهار

------------------------------------


    اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم

    avatar
    غرداية


    عدد الرسائل : 318
    العمر : 31
    السٌّمعَة : 2
    نقاط : 966
    تاريخ التسجيل : 06/02/2009

    اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم Empty اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم

    مُساهمة من طرف ØºØ±Ø¯Ø§ÙŠØ© الإثنين مايو 04, 2009 9:31 am

    إن من الواجبات المحتمات ، ومن أهم المهمات ؛ أن يعرف العبد معنى الشرك وخطره وأقسامه

    حتى يتم توحيده ، ويسلم إسلامه ، ويصح إيمانه . فنقول وبالله التوفيق ومنه السداد :

    اعلم ـ وفقك الله لهداه ـ أن الشرك في اللغة هو : اتخاذ الشريك يعني أن يُجعل واحداً شريكاً لآخر .

    يقال : أشرك بينهما إذا جعلهما اثنين ، أو أشرك في أمره غيره إذا جعل ذلك الأمر لاثنين .

    وأما في الشرع فهو : اتخاذ الشريك أو الند مع الله جل وعلا في الربوبية أو في العبادة

    أو في الأسماء والصفات .

    والند هو : النظير والمثيل . ولذا نهى الله تعالى عن اتخاذ الأنداد وذم الذين يتخذونها

    من دون الله في آيات كثيرة من القرآن فقال تعالى : -

    ( فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ) البقرة / 22 .

    وقال جل شأنه : -

    ( وَجَعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ ) إبراهيم / 30 .

    وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : -

    ( من مات وهو يدعو من دون الله ندا دخل النار ) رواه

    ألآ وإن أعظم ما عصي به الله منذ بدء الخليقة إلى يومنا هذا الشرك به سبحانه ،

    حتى وصف الله هذا الذنب بالظلم العظيم ، فقال تعالى : -

    { إن الشرك لظلم عظيم } ( لقمان : 13)

    وما ذلك إلا لما فيه من الجناية العظيمة في حق الخالق جلَّ جلاله . فالله هو الذي خلق ،

    وهو الذي رزق ، وهو الذي يحيي ، وهو الذي يميت ، ومع كل هذه النعم ، وهذه المنن ،

    والمشرك يجحد ذلك وينكره ، بل ويصرف عبادته وتعظيمه لغير الله سبحانه .

    فما أعظمه من ظلم وما أشده من جور ، لذلك كانت عقوبة المشرك أقسى العقوبات وأشدها ،

    ألا وهي الخلود الأبدي في النار ، قال تعالى في بيان ذلك : -

    { إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار } (المائدة: 72)

    وكل ذنب مات العبد من غير أن يتوب منه حال الحياة فإمكان العفو والمغفرة

    فيه يوم القيامة واردٌ إلا الشرك والكفر ، فإن الله قد قطع رجاء صاحبه في المغفرة ،

    قال تعالى : {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء

    ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما } (النساء:48)

    والشرك المقصود بكلامنا هذا هو الشرك الأكبر المخرج من الملة ، وهو على أنواع :-

    1- شرك في الربوبية : وهو اعتقاد أن ثمة متصرف في الكون بالخلق والتدبير مع الله سبحانه .

    وهذا الشرك ادعاه فرعون لنفسه : { فقال أنا ربكم الأعلى } ( النازعات : 24)

    فأغرقه سبحانه إمعاناً في إبطال دعواه ، إذ كيف يغرق الرب في ملكه الذي يسيره ؟!

    2- شرك في الألوهية : وهو صرف العبادة أو نوع من أنواعها لغير الله ،

    كمن يتقرب بعبادته للأصنام والأوثان والقبور ونحوها ، بدعوى أنها تقرِّب من الله ،

    فكل هذا من صور الشرك في الألوهية ، والله لم يجعل بينه وبين عباده

    في عبادته واسطة من خلقه ، بل الواجب على العباد أن يتقربوا إليه وحده

    من غير واسطة فهو المستحق لجميع أنواع العبادة ، من الخوف والرجاء والحب

    والصلاة والزكاة وغيرها من العبادات القلبية والبدنية ، قال تعالى : -

    { قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له

    وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين } (الأنعام : 162-163 )

    3- شرك في الأسماء والصفات : وهو اعتقاد أن ثمة مخلوق متصف بصفات الله عز وجل

    كاتصاف الله بها ، كمن يعتقد أن بشراً يعلم من الغيب مثل علم الله عز وجلَّ ،

    أو أن أحدا من الخلق أوتي من القدرة بحيث لا يستعصي عليه شيء ،

    فأمره بين الكاف والنون ، فكل هذا من الشرك بالله ، وكل من يدعي ذلك فهو كاذب دجَّال .

    وقد جمع النبي صلى الله عليه وسلم كل هذه الأنواع في جملة واحدة من جوامع الكلم

    حين سئل عن الشرك بالله فقال : ( أن تجعل لله ندا وهو خلقك ) متفق عليه ،

    والند هو المثيل والنظير فكل من أشرك بالله سواء في الربوبية أو الألوهية

    أو الأسماء والصفات فقد جعل له نداً ومثيلاً ونظيراً .

    هذه هي أنواع الشرك الأكبر ، وأما الشرك الأصغر ، فهو وإن لم يكن مخرجا من الملة

    إلا أن صاحبه قد أرتكب ذنباً عظيماً ، وإذا لقي العبد ربه به من غير توبة منه في حال الحياة ،

    كان تحت المشيئة إن شاء عفا عنه ، وإن شاء عذبه ثم أدخله الجنة ،

    ومن أمثلة الشرك الأصغر الحلف بغير الله من غير أن يعتقد الحالف أن منزلة المحلوف به

    كمنزلة الله عز وجل في الإجلال والتعظيم ، فإن من اعتقد ذلك كان

    حلفه كفرا أكبر مخرجا من الملة ، ومن أنواع الشرك الأصغر الرياء ، وهو أن يقصد العبد بعبادته عَرَضَ الدنيا ،

    من تحصيل جاه أو نيل منزلة ، قال تعالى : -

    { فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا } (الكهف :110 ) ،

    وروى الإمام أحمد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

    ( إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر ، قالوا : وما الشرك الأصغر ؟ يا رسول الله ،

    قال : الرياء ، يقول الله عز وجل لهم يوم القيامة : إذا جُزِيَ الناس بأعمالهم

    ( اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء ) .

    هذا هو الشرك بنوعيه الأصغر والأكبر ، والواجب على المسلم أن يكون على علم

    بتوحيد الله وما يقرِّب إليه ، فإن من أعظم أسباب انتشار الشرك بين المسلمين الجهل

    بما يجب لله من التوحيد ، وقد كان صلى الله عليه وسلم حريصاً على بيان التوحيد الخالص ،

    وحريصاً على بيان الشرك وقطع أسبابه ، إلا أن البعد عن منبع الهدى من الكتاب والسنة

    أدخل طوائف من الأمة في دوامات من الممارسات الخاطئة لشعائرٍ كان من الواجب صرفها لله ،

    فصرفت إلى مخلوقين لا يستحقونها . اللهم أعذنا من الشرك جميعه !!!...



    كيف نتوب من الشرك :-


    سؤال :

    هل يغفر الله لنا الشرك ؟ هل يمكن أن نتوب من الشرك ؟ وكيف نتوب ؟

    و هل هناك دعاء مخصص ندعو به ؟.

    الجواب : -

    الحمد لله

    الشرك أعظم الذنوب لأن الله تعالى أخبر أنه لا يغفره لمن لم يتب منه ،

    وما دونه من الذنوب فهو داخل تحت المشيئة : إن شاء الله غفره لمن لقيه به

    وإن شاء عذبه به ، وذلك يوجب للعبد شدة الخوف من الشرك الذي هذا شأنه عند الله .

    ( فتح المجيد ص58 )

    لذلك تجب التوبة من جميع أنواع الشرك سواء كان شركاً أكبر أم شركاً أصغر ،

    وإذا تاب العبد توبة نصوحاً فإن الله تعالى يقبل توبته ، ويغفر له ذنوبه .

    قال تعالى بعد ذكر الشرك في قوله : -

    ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر )

    وذكر خلود أهله في النار قال عز وجل : -

    ( إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً ) الفرقان / 68
    -70 ، والتوبة من الشرك تكون بالإقلاع عنه ، والإسلام لله وحده ،

    والندم على تفريط العبد في حق الله ، والعزم على عدم العودة إليه أبداً ، قال تعالى :

    ( قل للذين كفروا أن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف ) الأنفال / 38 .

    ( أن ينتهوا ) يعني عن كفرهم ، وذلك بالإسلام لله وحده لا شريك له . تفسير السعدي .

    وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( الإسلام يهدم ما كان قبله ) يعني من الذنوب . رواه مسلم ( 121 )

    وقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن باب التوبة مفتوح ما لم يغرغر العبد ،

    قال عليه الصلاة والسلام :-

    ( إن الله يقبل توبة العبد مالم يغرغر ) رواه الترمذي (3537) وهو في صحيح الجامع (1425)

    فمن وقع في الشرك الأكبر المخرج من الملة فعليه أن يتوب توبة صادقة من ذلك

    وأن يصلح عمله ونيته ، كما يشرع له أن يغتسل بعد توبته لأن النبي صلى الله عليه وسلم

    ( أمر بذلك قيس بن عاصم لمّا أسلم ) رواه أحمد وأبوداود والترمذي والنسائي وصححه ابن السكن

    ( فتاوى اللجنة الدائمة 5/317 )

    وأما الشرك الأصغر فقد حذرنا منه رسول الله صلى الله عليه وسلم

    خوفا على أمته من الوقوع فيه قال عليه الصلاة والسلام :

    ( أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر ) رواه أحمد ( 23119 )

    قال الألباني في السلسلة الصحيحة ( 951 ) إسناده جيد ، وقال :

    ( الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل على الصفا ألا أدلك على شيء إذا فعلته

    أذهب الله عنك صغار ذلك وكباره ، تقول : -

    اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم ) صحيح الجامع ( 2876 ) .



    منقول

    جزى الله كاتبه وناقله عنا خيرا

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 8:24 am